أصبحت أكارمارا الآن مجرد ظل لمدينة التعدين المزدهرة التي كانت في يوم من الأيام , بسبب هجرها من قبل جميع سكانها تقريبا خلال الصراع الأبخازي - الجورجي , حيث كانت هذه المدينة مزدهرة فيما قبل بفضل إنتاجها من التعدين , وكانت موطنًا لحوالي 40000
.شخص ,الآن كل المباني السكنية والمدارس وأبراج المياه والمصانع خاضعة لسيطرة الطبيعة