أفكار ديمستورا تنسفُ المقرراتِ الدولية التي تمَ الاتفاقُ عليها ولا ترقى إلى مستوى اللقاءِ معه .. فدماءُ إخوتنا في درعا والغوطة وحمص وباقي سورية لا تقلُ شأناً عن دمائنا في حلب " بهذه الكلمات انتهى بيانُ هيئةِ قوى الثورة في حلب ..كلماتُ البيان تُظهرُ بوضوحٍ ما يجري حقيقةً على الأرض ومن يحتاجُ التجميد ..فديمستورا ضيفُ الاسد الذي لم يترك مناسبةً ايرانية في دمشق الا واحتفلَ بها لم يعد بمستوى مبعوثٍ أممي .. ورسالةُ أهل ِحلب أصبحت واضحة إكرامُ الضيف دفنُ مبادرتهbr br ضيوف المحور : د .