الجميع ينتظر زيارة ماكرون للجزائر في أوت 2022 و ما هو أخطر ملف سيفتحه #ماكرون رئيس #فرنسا في الزيارة التي سيقوم بها #للجزائر و الكل يعلم بأن الجزائر لا تنسى التاريخ. و طبعا في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها فرنسا و أوروبا ككل سيقدم ماكرون كل التنازلات التي ستطلبها الجزائر من أجل عودة العلاقات الطبيعية بين البلدين.